قصص نجاح خريجينا

تم قبولي في أول وظيفة QA بعد شهرين فقط من إنهاء الدورة.

أصبحت محترفة في أتمتة الاختبارات وانتقلت لقسم التقنية في شركتي.

استفدت من المشاريع التطبيقية ونجحت في مقابلة عملي الأولى.

حصلت على ترقية لقيادة فريق QA بعد الكورس التطبيقي.

التعلم كان ممتعًا والدعم سريع. أنصح أي مبتدئة بالدورة.

نجحت في اختبار ISTQB من أول مرة بفضل التدريب العملي.

أصبحت متمكنة من أدوات الأتمتة بعد معاناة البحث الذاتي.

وجدت أخيرًا محتوى عربي عملي وحديث في QAF Mastery.

بعد الدورة تلقيت عروض عمل عديدة وتم قبولي في شركة أحلامي.

الدروس واضحة والتقييمات ساعدتني على سرعة الفهم والتطور.

غيرت مساري المهني بالكامل، ودخلي تحسن بشكل ملحوظ.

كل جلسة مليئة بالأمثلة العملية، وتعلمت مهارات جديدة بسرعة.

بعد سنوات من البحث عن وظيفة، حصلت أخيرًا على وظيفة أحلامي في شركة تقنية عالمية.

زاد راتبي بنسبة 60% بعد انتهاء الدورة وانتقالي إلى وظيفة أفضل!

بعد سنوات من البحث عن وظيفة، حصلت أخيرًا على وظيفة أحلامي في شركة تقنية عالمية.

زاد راتبي بنسبة 60% بعد انتهاء الدورة وانتقالي إلى وظيفة أفضل!

لم أكن أصدق أنني سأقود فريق ضمان الجودة بنفسي، شكرًا QAF Mastery.

الدعم والتشجيع اليومي جعلاني أكمل رغم كل التحديات. اليوم أنا أستشارية QA.

أصبحت أعمل عن بُعد مع شركات في أوروبا بعد حصولي على الشهادة.

كنت بلا خبرة تقنية، والآن أُدرّب زميلاتي في قسم الجودة في الشركة!

تحولت من متردد وخائف إلى شخص واثق أشرح الاختبار البرمجي للآخرين.

بفضل المشاريع العملية، أصبحت لديّ خبرة أظهرها في كل مقابلة عمل!

أطلقت شركتي الناشئة في اختبار البرمجيات بفضل المهارات التي اكتسبتها هنا.

كنت خائفة من دخول سوق العمل، الآن أتلقى عروض توظيف كل أسبوع!

تحولت من وظيفة تقليدية إلى فريلانسر أعمل مع عملاء من 5 دول.

تغلبت على الخوف من التقنية وأصبحت أُدرّب فتيات في مدينتي.

لأول مرة أجد تعليمًا عربيًا بمستوى عالمي ويمنحني ثقة حقيقية.

انتقلت من العمل الإداري إلى قسم البرمجيات في شركة دولية!

حصلت على وظيفتي في أول مقابلة بعد الدورة. صدمني الفرق!

كل محتوى الدورة عملي جدًا، وهذا ما ساعدني على الفهم السريع.

لم أتخيل أن أعمل عن بعد مع شركات كبرى بهذه السرعة!

أصبحت أعمل مستشارة لجودة البرمجيات لشركات ناشئة، شكرًا QAF!

غيرت تخصصي من الهندسة للبرمجيات وحققت نجاحًا كبيرًا.

كسبت ثقة في نفسي وبدأت أشرح لزميلاتي كيفية اختبار البرمجيات.

مشاريع التخرج من الدورة فتحت لي فرص شراكة مع شركات جديدة.

حلمت بوظيفة مستقرة سنوات وحققتها بعد شهر من التخرج.

أصبحت أعمل في مجال التقنية بعد سنوات من العمل اليدوي المتعب.

تعلمت مهارات جعلتني أتفوق على زملائي في العمل بوضوح.

كنت أظن النجاح بعيدًا عني حتى التحقت بهذه الدورات الرائعة.

أصبحت مصدر إلهام لكل صديقاتي في الجامعة.

كل تحديات البرمجة أصبحت سهلة بعد معرفتي بأساسيات الجودة.

انتقلت من الإحباط إلى الحماس، وأصبحت أستمتع بكل يوم عمل جديد.

كسبت ثقة مديري، وتم تكليفي بمشاريع أكبر بعد الدورة.

كنت أظن التقنية صعبة، لكن الآن أعمل بمجال أحببته فعلًا.

تقدمت ثلاث مرات للوظائف وفشلت، بعد الدورة تم قبولي فورًا.

أصبحت أعمل مع فريق عالمي وتعلمت كيف أتحمل مسؤولية القرارات التقنية.

كل مهارة تعلمتها هنا اختصرت علي سنوات من التجربة والخطأ.

حلمت دائمًا بالاستقلال المادي وحققته بعد إتقان الجودة البرمجية.

المدربون ملهمون جدًا، تعلمت منهم كيف أواجه الخوف من الفشل.

توظفت كمستشار في شركة تقنية كبرى بعد حصولي على الشهادة.

كنت أبحث عن معنى العمل الحقيقي، ووجدته في مجال الجودة التقنية.

الدورة أعادت لي الشغف بالتعلم والعمل في مجال التقنية الحديثة.

لم أكن أعرف أين أبدأ، الآن أدرّب موظفين جدد في شركتي بنفسي.

غيرت كل شيء في حياتي المهنية بعد تعلم ضمان الجودة.

تعلمت كيف أعمل بذكاء بدل التعب بلا نتيجة، وحصلت على ترقية مباشرة.

كل يوم كان لدي سبب جديد لأتحدى نفسي وأصل للنجاح.

كنت أظن النجاح بعيدًا عن متناولي، لكن بعد الدورة أصبح واقعيًا!

اكتسبت خبرات عملية جعلتني أقود أول مشروع برمجي بنجاح.

كان حلمي العمل الحر وأصبح حقيقة بفضل الدعم المستمر من المدربين.

كل المهارات العملية التي تعلمتها هنا استخدمها يوميًا في عملي الجديد.

تحسنت ثقتي بنفسي بشكل هائل وأصبحت أشارك في فعاليات برمجية.

استفدت من التحديات العملية وتعلمت العمل الجماعي لأول مرة.

اكتشفت قدراتي الحقيقية بعد الدورة وبدأت أساعد غيري في التعلم.

الحلم أصبح حقيقة: أعمل في شركة عالمية وبدخل ممتاز!

تحديت كل الصعوبات واليوم أعيش حياة كنت أحلم بها فقط.

الدعم الفردي من المدربين هو سر نجاحي وتفوقي في العمل.

كل نصيحة من المدربين صنعت فارقًا في مساري المهني.

كنت أفتقد للتوجيه واليوم صرت قائدًا لفريق الجودة!

الدورات حفزتني للتعلم الذاتي والبحث عن حلول لأي مشكلة.

أنصح أي شاب عربي بأن يبدأ هنا، النتيجة ستغير حياتك للأفضل.

شكرًا لهذا المجتمع الرائع الذي جعلني أحب البرمجيات وأبدع فيها.

كنت أفكر في الهجرة بسبب قلة الفرص، واليوم أعمل من وطني بفخر.

أصبحت جزءًا من مجتمع المطورين وتعلمت بناء مستقبل رقمي حقيقي.

المهارات التي اكتسبتها هنا اختصرت لي سنوات من التجربة الشخصية.